في آخر حديث قالت
إنها ستأتي
لتهدي إلي زهره العيد
في المكان نفسه
الذي عرفني بها
واتيت المكان
طفت بنظري على كل الاجساد
ولم اجدها
شعرت بنبضات قلبي كحبات مسبحه
بين انامل متصوّف
كان الوقت ينسل بين صخور انتظاري
ولم تأتِ!
لملمتُ حبات سبحه فؤادي وابتعدت
وحين ألقيتُ النظره الاخيره
على المكان الذي عرفني بها
تذّكرت انها لم تقل لي أي عيد
ستأتي فيه!
Advertisements
ذوق بالإختيار ..
تجنننننن